لأموت وأحيى بين ذراعيك ..
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لأموت وأحيى بين ذراعيك ..
إن كُنت قد أحببت ..
فأنـا قد وصلت إلى الذروة..
فلم تعد قواميس العالم تسعف قلمي ..
ما في داخلي ليس حـب .
ولا ولع .
ليس عشـق ..
ولا شغف ..
بل اكبــــر من تيم..
وأروع من كل المفردات ..
ما علمت أسرار العشـق
إلا بعد أن وجدتك وعرفتك ..
لأجلك أنت .
سأرص حروفي قبـلات على صفحات وجهك..
ليضئ جبينك نهـــــــار ..
سأنتشي سكراً على صدرك ..
لأموت وأحيى بين ذراعيك ..
بلسم جراحـي..
فما عدت بعدك اعلم طعم للجراح..
لهفة تخطت الحدود.. والحواجز..
واعتلت جواد مشـاعري
وانطلقت إليك ..
منذ أول لقاء
عيناك تنبأت بأني سالقاك مجدداً ..
فكان اللقـاء
علمت حينهـا
وباني روحي ستتعانق روحـك..
وستنجب لنـا أفراح ملونة ..
وأمال مزينة..
وطموح بسيطة ..يصل إلى السحـاب ..
يلا عبث الأشواق بي..
فكم يحلو لها هذا الصنيع..
فأن احترقت شوقـا ..
أطفئني بمزيد من العشـق .
اغتـــــــال ارتعاشـي ولهفتي ..
ودعني احتضـر ..
لأموت وأحيى بين ذراعيك ..
فأنـا قد وصلت إلى الذروة..
فلم تعد قواميس العالم تسعف قلمي ..
ما في داخلي ليس حـب .
ولا ولع .
ليس عشـق ..
ولا شغف ..
بل اكبــــر من تيم..
وأروع من كل المفردات ..
ما علمت أسرار العشـق
إلا بعد أن وجدتك وعرفتك ..
لأجلك أنت .
سأرص حروفي قبـلات على صفحات وجهك..
ليضئ جبينك نهـــــــار ..
سأنتشي سكراً على صدرك ..
لأموت وأحيى بين ذراعيك ..
بلسم جراحـي..
فما عدت بعدك اعلم طعم للجراح..
لهفة تخطت الحدود.. والحواجز..
واعتلت جواد مشـاعري
وانطلقت إليك ..
منذ أول لقاء
عيناك تنبأت بأني سالقاك مجدداً ..
فكان اللقـاء
علمت حينهـا
وباني روحي ستتعانق روحـك..
وستنجب لنـا أفراح ملونة ..
وأمال مزينة..
وطموح بسيطة ..يصل إلى السحـاب ..
يلا عبث الأشواق بي..
فكم يحلو لها هذا الصنيع..
فأن احترقت شوقـا ..
أطفئني بمزيد من العشـق .
اغتـــــــال ارتعاشـي ولهفتي ..
ودعني احتضـر ..
لأموت وأحيى بين ذراعيك ..
الأمير النائم- نائب المدير
- عدد المساهمات : 135
تاريخ التسجيل : 31/10/2011
العمر : 30
رد: لأموت وأحيى بين ذراعيك ..
بكيتونا
فتاة بريئة- عدد المساهمات : 74
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
العمر : 30
رد: لأموت وأحيى بين ذراعيك ..
MMMEEERRRCCCIII
NARIMAN26- عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
العمر : 28
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى